المشاركات

عرض المشاركات من 2018

العمل التطوعي من وجهة نظر طلاب الجامعات (تحديات الواقع ورؤية للمستقبل) إعداد / ا.د/ فاطمة محمد عبد الوهاب الخليفة

صورة
  كلية التربية العمل التطوعي من وجهة نظر طلاب الجامعات (تحديات الواقع ورؤية للمستقبل) إعداد / ا.د/ فاطمة محمد عبد الوهاب الخليفة أستاذ المناهج وطرق التدريس كلية التربية جامعة بنها – مصر تشير أدبيات التنمية الحديثة إلى أن العمل التطوعي هو « رأس المال الاجتماعي» أي الروابط   القائمة على القيم والإخاء والمعايير الاجتماعية ويشمل التعاون والتراحم والثقة والصدق والتكافل وغيرها، ولرأس المال الاجتماعي دور مهم في مساندة « المجتمع المدني» وبناء التماسك الاجتماعي بين الأفراد ويعتمد على نشاط أفراد المجتمع، ومساهمة المواطن في التنظيمات الاجتماعية، وشبكة العلاقات الاجتماعية والشخصية. ولأن الإنسان بطبعه لا يستطيع العيش بمفرده؛ بل يحتاج إلى أن يكون ضمن مجتمع، ومع مجموعة من الأشخاص سواء في منزله، أو مكان دراسته، أو عمله؛ لأن الخصائص الاجتماعية هي من سمات الطبيعة الإنسانية، فالفطرة السليمة تدعو الإنسان دائما إلى تقديم الخير وتنحية الشر بشكل نهائي. وقد أصبح العمل التطوعي ضرورة من ضروريات الحياة لما له من رسالة اجتماعية هدفها المشاركة في البناء والتنمية وتقوية دعائم أي مجتمع. ويعد ال
صورة
 فعاليات المؤتمر العلمى الثانى لكلية رياض الأطفال، بمجمع دمنهور الثقافى، تحت عنوان "الطفولة المبكرة بين التحديث التربوى وتحديات العصر". والذي عقد يوم السبت الموافق 28/ 4/ 2018 

التقنيات الحديثة والتربية الوجدانية في المنظومة التعليمية العربية

التقنيات الحديثة والتربية الوجدانية في المنظومة التعليمية العربية إعـــــــــداد الأستاذ الدكتور/ فاطمة محمد عبد الوهاب الخليفة أستاذ المناهج وطرق التدريس كلية التربية جامعة بنها – مصر                             ورئيس لجنة التدريب بالجامعة    مدير وحدة التخطيط الاستراتيجي      ورقة بحثية مقدمة للملتقى العلمي السادس للجامعة العربية المفتوحة / سلطنة عمان الانتاج الفكري والانفتاح التقني في عمان والمقام في الفترة من 6-7 مارس 2018     في ظل التقدم المذهل والمتسارع للتقنيات الحديثة للمعلومات والاتصالات وفي عصر السماوات المفتوحة الحاملة للمعلومات والمعرفة أضحى التحول نحو توظيف وإنتاج التقنيات الحديثة لخدمة المنظومة التعليمية خيارا استراتيجيا للتعليم في مختلف المؤسسات التعليمية العربية وعلى جميع المستويات.    وأصبح لزاما على المنظومة التعليمية أن لا تهتم فقط باكساب الطلاب مجموعة من المعارف والمعلومات والقوانين والنظريات العلمية وإنما يجب أن يتعدى ذلك الى تعلم المهارات اليدوية والعقلية والعلمية والإبداعية، واكتساب الجوانب الوجدانية كالمشاعر والميول والا*تجاهات والقيم