مناهج وطرق تدريس العلوم والتربية العلمية

منهج مقترح في العلوم للطلاب المعاقين سمعيا بالمرحلة الثانوية المهنية في ضوء احتياجاتهم الثقافية والمهنية   دكتوراه إعداد /  فاطمة محمد عبد الوهاب الخليفة مدرس مساعد بقسم المناهج وطرق التدريس كلية التربية جامعة الزقازيق فرع بنها استهدف هذا البحث تصميم منهج في العلوم للطلاب المعاقين سمعيا بالمرحلة الثانوية المهنية في ضوء احتياجاتهم الثقافية والمهنية. ولتحقيق هذا الهدف تم إعداد الآتي: أولا: أدبيات البحث وتضمنت الآتي: 1-   الطلاب المعاقون سمعيا، وأساليب التواصل معهم، ومعلم العلوم للمعاقين سمعيا، والواقع الحالي لإعداد معلم العلوم للطلاب المعاقين سمعيا في مصر. 2-   أسس بناء منهج العلوم للطلاب المعاقين سمعيا بالمرحلة الثانوية المهنية، وخصائص الطلاب المعاقون سمعيا، واحتياجات الطلاب المعاقون سمعيا من الثقافة العلمية واحتياجاتهم المهنية، والاتجاهات الحديثة والبرامج المقدمة للمعاقون سمعيا. 3-   الأسس الواجب مراعاتها في عناصر منهج العلوم( الأهداف، والمحتوى، وطرق تدريس العلوم، والأنشطة والوسائل وأدوات التقويم) المقدم للطلاب المعاقون سمعيا بالمرحلة الثانوية المهنية. 4-   الدراس

:  تنمية بعض عناصر التنور العلمي لدى تلاميذ الإعدادية المهنية ماجستير إعداد/ فاطمة محمد عبد الوهاب الخليفة معيدة بقسم المناهج وطرق التدريس كلية التربية جامعة الزقازيق فرع بنها استهدف هذا البحث تنمية بعض عناصر التنور العلمي لدى تلاميذ الإعدادية المهنية ولتحقيق هذا الهدف تم القيام بالإجراءات الآتية: أولا: إعداد إطار نظري لمفهوم التنور العلمي وعناصره، وصفات الفرد المتنور علميا، وأهمية التنور العلمي لدى تلاميذ الإعدادية المهنية، ودور مناهج العلوم في تنمية التنور العلمي، ودراسة بعض المشروعات التي تناولت التنور العلمي، ومتطلبات التلاميذ في الإعدادية المهنية، وخصائصهم. وعرض للدراسات السابقة في محورين: الأول دراسات اهتمت بتقويم مناهج العلوم وأداء الطلاب في ضوء عناصر التنور العلمي، والثاني دراسات اهتمت بتنمية عناصر التنور العلمي. ثانيا: منهج البحث: تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي والمنهج التجريبي ذي المجموعتين التجريبية والضابطة مع التطبيق القبلي والبعدي لأداتي البحث. ثالثا: إجراءات البحث: تم القيام بالخطوات الآتية: 1-   إعداد قائمة بالموضوعات العلمية المناسبة لتنمية عناصر

وحدة مقترحة فى التربية الجنسية لدى التلميذات الصم بالمرحلة الإعدادية المهنية إعــــــــداد د/عطيات محمد يس مدرس المناهج وطرق تدريس العلوم كلية التربية ببنها – جامعة الزقازيق د/فاطمة محمد عبد الوهاب مدرس المناهج وطرق تدريس العلوم كلية التربية ببنها – جامعة الزقازيق   مجلة كلية التربية ببنها ، أبريل ، 2002       المقدمة والإحساس بالمشكلة : ينتمي الطلاب الصم إلى فئة ذوى الاحتياجات الخاصة الذين يعانون من نقص حاسة من حواسهم المهمة وهى حاسة السمع، تلك الحاسة التى تساعد على اكتشاف أنفسهم والبيئة المحيطة بهم، وتزيد من إحساسهم بالأمان والتواصل الفعال مع الآخرين0         ولذا يعد فقد حاسة السمع من أشد أنواع الإعاقات ضرراً وتأثيراً على صاحبها إذ أنها من أنواع الإعاقات غير الظاهرة ولا تثير الشفقة ولا تدعوا إلى الاهتمام كالإعاقة البصرية أو العقلية أو البدنية0         ولذا يواجهه هؤلاء الطلاب مشكلات اجتماعية وتعليمية وسلوكية وانفعالية بشكل دائم أو مؤقت حسب ظروف كل منهم، ولكى تنجح عملية التعلم يجب أن تبدأ من واقع هؤلا

    مهارات معلمات رياض الأطفال المعاقين سمعياً فى ضوء التجارب والبرامج العالمية للدمج (دراسة تحليلية نظرية)       إعداد/فاطمة محمد عبد الوهاب        مدرس المناهج وطرق التدريس (علوم) ورقة عمل مقدمة للندوة العلمية السابقة للاتحاد العربى للهيئات العاملة فى رعاية الصم، (حقوق الأصم فى القرن 21) الدوحة 28-30 إبريل، ص ص       المشكلة :           من الاتجاهات العالمية الحديثة دمج الأطفال المعاقين سمعياً فى عالم العاديين حتى يمكنهم التغلب على العديد من مشكلاتهم الاجتماعية والنفسية والتواصل وغيرها، وتنطلق فكرة دمج الأطفال المعاقين سمعياً مع العاديين من مسلمة أساسية وهى أن الأطفال المعاقين سمعياً جزءاً من الأطفال لكل منهم احتياجاته الخاصة بغض النظر عن تلك الصعوبات التى تمثل اتجاهات أساسية لهؤلاء الأطفال مثل التواصل مع الجيد مع الآخرين والاندماج والتوافق معهم وغيرها0            والدمج يعنى وضع الأطفال المعاقين سمعياً مع الأطفال العاديين فى الفصول العادية مع إمدادهم بالخدمات الخاصة لكل منهم، ويجب أن يحدث الدمج فى مرحلة مبكرة حتى يمكن تحقيق التكامل والتفاعل الجيد منذ فترة مبكرة0

خصائص استراتيجية اللعب مع طفل الروضة: التعلم لا يكتمل أبداً : فحتى عندما نصل سن الرشد فإن فهمنا يستمر فى النمو حيث نقوم بإخضاع أفكارنا الجديدة للاختيار بناءًا على خبراتنا السابقة ، ولهذا فقد تتغير أفكارنا القديمة فى ضوء خبراتنا الجديدة. 1 التعلم عملية فردية: فحتى إذا ما تعرضت مجموعة من الأطفال أو الراشدين لنفس الخبرات فإن تعلم كل فرد سيكون  مختلفاً وذلك لأن كل فرد طفلاً كان أو راشداً يدخل كل موقف بمزيج فريد من خبراته السابقة الخاصة به. 2 التعليم عملية اجتماعية: جزء كبير من التعلم يتم فى إطار مجموعة من الأفراد ولهذا فإنه يمكن القول بأن مشاركة  الآخرين فى التعلم يُعد أمراً محفزاً. 3 التعلم مصدر للمتعة: وهذا أمر يشك فيه الكثيرون خاصة الراشدين حينما يتذكرون خبراتهم السابقة أثناء الروضة، غير أن الحقيقة هى أن التعلم وإن كانت عملية شاقة فهى أيضاً مصدر للمتعة. وارتكاب الخطاء أثناء عملية التعلم هو  جزء لا يتجزأ من هذه المتعة (تذكر كم مرة على سبيل المثال وقعت بالدراجة أثناء تعلمها). 4 التعلم عمل